الجامعات الفلسطينية أكبر "مُصدّر" لطوابير البطالة في السوق
ABRAJ: 1.99(%)   AHC: 0.88(%)   AIB: 1.50(1.32%)   AIG: 0.19(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.60(0.00%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.95(%)   ARKAAN: 1.37(0.72%)   AZIZA: 3.00(1.64%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.61(0.62%)   BPC: 4.22(4.46%)   GMC: 0.80(%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.46(0.00%)   ISH: 1.04( %)   JCC: 2.08(4.00%)   JPH: 3.80(0.00%)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.36(0.42%)   MIC: 3.14(%)   NAPCO: 1.04( %)   NCI: 1.68( %)   NIC: 3.32( %)   NSC: 3.31( %)   OOREDOO: 0.83(2.47%)   PADICO: 1.10(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.73(1.46%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.08( %)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.90(0.00%)   PIIC: 1.91(0.00%)   PRICO: 0.32( %)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.34( %)   RSR: 3.60( %)   SAFABANK: 0.60( %)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 3.00(4.17%)   TNB: 1.42(0.71%)   TPIC: 2.05( %)   TRUST: 3.04( %)   UCI: 0.48(0.00%)   VOIC: 14.50( %)   WASSEL: 0.92(1.08%)  
3:54 مساءً 14 تموز 2019

الجامعات الفلسطينية أكبر "مُصدّر" لطوابير البطالة في السوق

رام الله - متابعة الاقتصادي - كشف الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني عن أرقام صادمة، فيما يتعلق بمخرجات التعليم وسوق العمل في فلسطين.

وقال الإحصاء الفلسطيني في دراسة خرجت نتائجها اليوم، إن معدل البطالة بين الخريجين بلغ في 2018 نحو 50%، بينما بلغت البطالة بشكل عام 31%.

ووصفت علا عوض رئيس الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في مؤتمر للإعلان عن النتائج أن الأرقام "تدق ناقوس الخطر في السوق المحلية.. المطلوب تكامل الجهود في الجامعات والمؤسسات المعنية لتدارك النسبة وخفضها".

ووفق البيانات، يدخل سنويا إلى سوق العمل 40 ألف فرد، قرابة 34% منهم من فئة الشباب، بينما تستوعب السوق فعليا 8 آلاف فرد ينخرطون في الوظائف، ما يعني دخول 32 ألف فرد إلى طوابير البطالة.

وتصدر تخصص العلوم الإنسانية نسبة البطالة، بـ 60% لدى الخريجين الذكور، و82% لدى الإناث، بينما بلغت نسبة بطالة خريجي الصحافة 32% لدى الذكور، و83% لدى الإناث.

فيما بلغت نسبة بطالة العلوم التربوية وإعداد المعلمين 51% بين الذكور و81% بين الاناث، فيما بلغت في تخصص التجارة والادارة 37% بين الذكور و80% بين الاناث.

وأظهرت معطيات دراسة الإحصاء الفلسطيني، وجود تراجع في جودة التعليم الجامعي، بسبب افتقار الدراسة الجامعية للتدريب في مجالات تحتاجها سوق العمل.

Loading...